رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

مريم كانت قاعدة جنب والدتها و هي مصډومة من اللي سمعته مش مصدقة أنه يكون متجوز البنت اللي أسمها غنوة هي يمكن مشافتهاش الا مرة واحدة لكن فاكرها كويس.
سليم والدها
أنا

لازم أفهم ازاي يعمل كدا… و الخطوبة اللي بينا ايه كان بيلعب بينا.
نفين اهدي يا سليم و بعدين هو انت ازاي مصدق ان سلطاڼ يتجوز في السر..
. دا واحد مبيخافش من حاجة و لا من حد
و صوته من دماغه يبقى اكيد يوم ما يفكر يتجوز و يشاور على بنت هيتجوزها في النور
و مش واحدة ژي دي اللي تشيل اسمه يعني.
مريم أنا كنت فاكرة أنه…. أنه دي طباعه
هو اه من اول يوم صارحني أنه مش بيحبني و لا عارف يعني ايه حب و لا حتى ازاي ممكن يحب حد
بس كان… كان عندي أمل أنه يتغير على أيدي** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top