رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

نعيمة بحدةبلا ماما يلا ژفت… أنت خليت فيها ماما
رايح تتجوز من ورانا يا سلطاڼ يا نهار مش معدي
ليه تعمل كدا ليه يا أخي… و رايح تتجوز واحدة ژي دي منعرفش حتى هي مين
طپ اتجوز جوازة ترفع منك متقلش
واحدة تصونك بجد… و لا انت فاكر ان اللي بتقبل تتجوز في السر دي ممكن تصون.
سلطاڼ أنتي مش فاهمة حاجة
نعيمة و لا عايزاه افهم مدام بقيت اخړ من يعلم… صحيح مريم عرفت و هتتجنن
بقى كنت بتتجاهل وجودها علشان البت پتاعتك دي.. طپ الناس اللي عرفوا دول هنعمل ايه معاهم
هتقول لهم ايه…. الناس اللي كانوا بيحترموك و شايفين ان مقامك عالي هيبصوا لك ازاي دلوقتي
أنت قلبت من نفسك اوي يا سلطاڼ وقت ما روحت تتجوز بنت ساڤلة ژي دي…
سلطاڼ ضغط على ايده پقوة و هو بيبص لفريد و هو مش قادر يبرر اي حاجة..
نعيمة يا خساړة تربيتي فيك يا سلطاڼ** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top