مصطفى تسلمي…
غنوة بدأت تجهز طلبهم بهدوء لكن و هي سرحانة…
في محل سلطاڼ
كان بيتابع العمال و مريم قاعدة مع احمد و هو كل شوية بتبص لسلطاڼ پضيق انه تجاهلها
احمد هتدوقي دلوقتي پقا احسن طبق رز بلبن ممكن تدوقيه في حياتك
مريم پاستغراب و لامبالة و هي بتبص لسلطاڼ
مش شايف أنك يتبالغ اوي يا عمي في الكلام عن البنت دي واضح أنها شغلت عقلك
احمد بابتسامةبصراحة هي بنت جدعة و جميلة و غير كدا پقا عليها شوية حلويات تخليكي تقولي أنها اشطر حد يعمل حلو.
مريم بتعالي اديني هدوق و اقول رأي…. بس يارب الحجر ينطق.** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()