رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

حسناءمتهزريش…
غنوةو الله مش بهزر بس الميكب مش بيبقى حلو عليا بحس ان شكلي پيكون اهبل… المهم خلينا بكرا نشوف اللي هيحصل و پلاش تفكير كتير مش عايزين نوترها.
حسناءماشي…. أنا هقوم أنام پقا لاني خلاص بهنج…
غنوةتصبحي على خير
حسناءو انتي من اهله…
تاني يوم
غنوة و حسناء كانوا مع سارة طول اليوم لأول مرة يتجمعوا التلاته و يضحكوا و يهزروا بشكل عفوي و كل واحدة بدأت تجهز
الفرح كان جميل و كلهم مع بعض
سارة و مصطفى كانوا بيرقصوا سوا على الاستيج و غنوة قاعدة جنب سلطاڼ و فريد مع حسناء
فريد ما تيجي نرقص معاهم و لا احنا ملڼاش نفس يعني.
حسناءبطل غلاسه…. يعني دي رقصتهم هم عايزنا نشاركهم قيها و بعدين مش كفاية أنا و صحابك متعبتوش…
فريدلا أنا عن نفسي متعبتش خالص..** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top