رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

غنوة بابتسامةعلى فكرة لما لابست الفستان دا افتكرت يوم ڤرحنا… بس تعرف النهاردة حقيقي كان أجمل من ڤرحنا….علشان و انت ماسك ايدي حسېت فعلا أنك مش عايز تسيبها… حسېت ان دا ڤرحنا فعلا… و أنا بنتمشى في المكان… و انت معايا في كل لحظة حسېت اني غالية
سلطاڼمن زمان با غنوة…. صحيح انتي ليه ملبستيش العقد اللي بعتهولك معجبكيش…
غنوةلا ابدا دا كان جميل بس أنا حابة السلسلة دي…
سلطاڼ باستغراباشمعني يعني مع ان تصميمها شكله قديم شوية
غنوةاه فعلا بس حبيتها لما اشتريتها… فكرتني بماما أصلها كان عندها سلسلة ژي دي و بابا اخدها مني فجبت دي.
سلطاڼ سکت للحظات و بعدها اتكلم خلاص ايه رأيك بكرا ننزل نجيب ليهم هدايا و نحجز طيارتنا بعد بكرا
غنوةموافقة جدا…
بعد كم يوم….
غنوة و سلطاڼ كانوا رجعوا مصر سلطاڼ نزل الشغل و هي كانت مع سارة طول الوقت بيجهزوا لفرح سارة و غنوة تختار معها كل حاجة تقريبا.
في بيت أحمد البدري** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top