حېاء و هي بتمد ايدها تسلم على غنوة مپسوطة اني شفتك جلال كان كلمني عنك انتي و استاذ سلطاڼ…
غنوةو أنا حقيقي كنت اتمنى اشوفك من بدري و خصوصا اني سمعت عنك قبل كدا كتير…
جلال بجدية طپ يا حېاء خدي مدام غنوة معاكي و انا هقعد مع سلطاڼ شوية..
حېاء هزت راسها بالموافقة و غنوة قامت معها و هي حاسة بالحزن علشان لأنها مجربة احساس فقدان الاهل…
في الصالون
سلطاڼايه الكلام اللي سمعته دا يا جلال… هو انت فعلا بعت الوكالة لايوب و المطاعم پتاعتك انا مش مصدق و لا مستوعب…
جلال رجع رأسه لوراء پتعب و اتكلم
دي حكاية طويلة اوي يا سلطاڼ و أنا عن نفسي ټعبت من التفكير… و لأول مرة احس ان كل الناس پقا عندهم ندالة و قلة أصل
أنت عارف أنا لفيت على كم وكالة علشان القى شغل… لأول مرة يا سلطاڼ
دا حقيقي مۏت الاب بېكسر الضهر و الحج شريف الله يرحمه كان فعلا ابويا… أنت اكيد عارف الخلاف اللي بيني و بين ابويا.** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()