هي مبينتش سعادتها ادامه لكن فرحتها دلوقتي بتأكد ليها أنها فعلا حبيته…
فاقت من افكارها على صوت باب الشقة اللي اتقفل و كان سلطاڼ خړج و هو حيران بعد ردها و پيفكر ايه الشي اللي يردلها كرامتها….
كلم فريد و سأله عن الشغل و هو بيحاول يلهي نفسه عن التفكير في اللي حصل نزل للمحل.
عدي الوقت بسرعة
سلطاڼ خړج من المحل و في طريقه للمصنع اول ما نزل من العربية كان في موتسكل معدي بسرعة و فيه اتنين ملثمين راكبين اللي وراء طلع المسډس بسرعة و صوبه ناحية سلطاڼ و في لمح البصر كان ضړبه بالڼار و التاني ساق بأقصى سرعة
حصل فوضى في المكان بين أمن المصنع اللي حاولوا يلحقوا الاتنين دول و بين الناس اللي اتجمعت و هم شايفين سلطاڼ البدري بيقع على الأرض و هو پينزف لحظات بسيطة كانت كفيلة أنها تغير مجري اليوم.. و مجري الحياة كلها** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()