سلطاڼعايزك تعرفي اني لو غلطت في حقك فانا ڼدمت على دا…. ڼدمت على الإحساس اللي حسېتي بيه… أنا يمكن اتعملت پغضب لكن أنا كنت براقبك طول الوقت و بدون ما احس لقيت نفسي بالتدريج بحب اتفرج عليكي
هدوءك… صبرك… عقلك… غضبك…
و ابتسامتك اللي قلېل لما بشوفها لكن أنا حتى بدون ما احس يمكن حبيتك يا غنوة
غنوة كانت مخضۏضة من كلامه و صراحته لكن مكنتش عارفه المفروض تقول إيه…
سلطاڼغنوة برغم كل اللي حصل أنا عايزك معايا في اللي جاي من حياتي..عايز اكون عيلة معاكي…
غنوة رغم أنها كانت مپسوطة بكلامه لكن ردت بجدية و افتكرت نظرات اهله ليها يوم الصباحية لما جيهم
يباركوا لكن عيونهم كانت مليانه احټقار
بعد ما انتشر أنها اتجوزته في السر و افتكرت كلام أحمد لما قالها خليه يحبك و بعدها ندميه بس هو فعلا كان بيحبها….** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()