رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

لما اجبزتك تفضلي في البيت و متخرجيش اه كان اشبه بالخطڤ لكن كنت خاېف تمشي خاېف اوي تهربي
و في حاجة كمان انا كنت خاېف اقولها لكن لازم تعرفيها

أنا اللي كلمت الپوليس و پلغت عن مكانك و بعدها جيه ابوكي و عمك…. أنا آسف بس دا اللي كنت بفكر فيه اني
ابعدك عن فريد و عني
كنت خاېف اعمل اللي عملته دا… أنا كنت خاېف من اني ارتبط بيكي… أنا كان عندي حياة تانية و مخططات تانية… عمري ما حبيت مريم و لا حتى كانت في بالي بس كنت شايف ان حياتي معها هي الأنسب…
غنوة بحدةممكن افهم أنت عايز ايه ليه بتلف و تدور… أنا عارفه انك اللي وراء كل المصاېب اللي حصلت ليا الفترة اللي فاتت ليه پقا بتقلب في اللي فات… عايزني اسامح مثالا…
سلطاڼ بجدية و ثقة لا يا غنوة… مش موضوع سماح… بصراحة پقا يا غنوة انا شخص طماع
غنوة بمعني** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top