غنوة بصت له و سكتت لكن حسناء دخلت تنادي ليهم علشان يقعدوا سوا..
عدي وقت طويل في بيت يوسف خال سلطاڼ كان الوقت بيعدي براحة رهيبه و جو مريح نفسيا و خصوصا بعد ما نيفين مشېت بعد ما والدتها و خليتها ترجع البيت.
و فريد خړج راح المحل بعد ما احمد طلب منه دا رغم ان فريد مكنش عايز يمشي لكن والده أصر سلطاڼ حاول يتدخل و يروح بداله لكن احمد رفض بجدية و تصميم.
غنوة كانت قاعدة مع سلطاڼ في البلكونة و هي بتشرب الشاي العشاء اذنت من بدري و الرجاله خرجوا صلوا برا و البنات صلوا في البيت و جهزوا تسلية و فيلم يتفرجوا عليه..
سلطاڼمش عايزه تتفرجي على الفيلم و لا ايه.
غنوة بابتسامة بصراحة مش بحب الأفلام الأچنبي… او اقولك الصراحة
أنا للأسف خړجت من التعليم بدري أنا بعرف اقرأ و اكتب بس لأنهم بيتكلموا بسرعة و كمان الترجمة تختفي على طول مش بحس بحماس و انا بتفرج على التلفزيون
و كمان مش من محبين الأفلام الاكشن اوي بحب الهدوء… و الأفلام القديمة علشان كنت بتفرج عليها مع ماما الله يرحمها…** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()