رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

سلطاڼ معرفش يرد و ارتبك و هو بيبص لعيونها لكن حاول يعيد تركيزه و هو بيوقف العربية في مكان على البحر
نزل و هي وراه كان مكان هادي و مريح للعين… سلطاڼ قرب من الشاطي… غنوة بصت له و مشېت ناحيته
قعدت على صخرة عاليه و هي بتسرح في الموج الهادي و الجو المنعش… غمضت عنيها و حاولت تهدأ كانت فعلا محتاجة قاعدة ژي دي
عدي حوالي عشر دقايق.. سلطاڼ كان بيتكلم مع شاي واقف على البحر و معه كاميرا

النوعية اللي بطلع الصورة في نفس اللحظة و الشاب بيحاول يقنع سلطاڼ أنه يصوره مع غنوة
سلطاڼ سابه و راح ناحية غنوة قعد جنبها و اتكلم بصوت هادي
خلينا نتصور..
غنوة بس أنا مش عايزاه** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top