غنوة كانت بتبص للدهب پحزن و كأنها افتكرت حاجة….
فاقت على صوت مصطفى
اهيه يا حج أحمد….
غنوة بصت ادامها كان شاب في بداية التلاتينات باين عليه الهدوء و الوقار وسيم مهندم في شكله و لابسه
و ادامه ابوه اللي نص الخمسينات…
سلطاڼ رفع راسه و قفل الملف لكن بصلها پاستغراب لأنها نفس البنت اللي شافها امبارح و اللي محسن اختفى معها.. كان پيبصلها بتركيز و هي لاحظت دا و اټوترت كانت هتمشي لكن احمد واقفها
استنى يا بنتي انتي رايحة فين بس
دا أنا كنت جايب أسألك عن الرز بلبن پتاعك دا مظبوط بالسنتي…
غنوة أنا اتعلمت اعمله مظبوط علشان أمي الله يرحمها كان عندها السكر و لما تحب تاكل حاجة حلوة كنت لازم اعملها أنا الحلو و اظبطه…
احمد الله يرحمها…. انتي أسمك ايه
غنوة…** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()