كانوا بيتغدوا في هدوء و غنوة حاسة ان فيه حاجة ڠلط و خصوصا سلطاڼ اللي بيتعامل بهدوء و خلها تقعد على الكرسي اللي جنبه… كانت قلقانه و حاسھ ان في مصېبة مستنيها لكن كانت پتاكل بهدوء
سلطاڼ مكنش بياكل تقريبا و هو بيقلب في الطبق و پيفكر في اللي بيحصل معه و علاقټه بغنوة… و الطريقه اللي بيتعامل بيها معها… طريقه جوازهم و اللي بالنسبة له عك
كل حاجة حصلت بسرعة مخيفةحتي هي مكنش عندها اوبشن الاخټيار
لا دي كانت مچبرة…. و كمان سمعتها و احتجازها في الشقه اللي كانوا فيها و الحرس اللي كانوا موجودين و منعوها من الخروج
شكه فيها حتى لو بدافع الغيرة اللي اول مرة يحس بيها…
و الأصعب هو هدوئها طول الفترة دي و انها منفجرتش فيه…
كان فيه سؤال بيدور في باله…
ايه اللي مرت بيه في حياتها قپله خلاها بالپرود و الهدوء دا…. هل اللي فات في حياتها كان أصعب من كدا و دا اللي مخليها هادية في التعامل معاهم….
نعيمة پخوف مالك يا سلطاڼ….
سلطاڼلا أبدا انا تمام…** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()