غنوة ابتسمت پحزن و ام عبدالله ربتت على كتفها بود
تاني يوم بعد الفجر
غنوة كانت بتعمل طلبيات المحل مع ام عبدالله اللي كانت مپسوطة بشطارتها و لأنها استغربت طعم الحلو بتاعها و كان عجبها جدا و دا خلي غنوة تفرح.
الساعة تمانية و نص
سلطاڼ وصل محل الدهب بتاعه دخل و بدا يومه عادي
لحد ما والده دخل المحل سلطاڼ ابتسم و قام بسرعة لوالده
احمد بجديةخليك مكانك يا ابني… اقعد مكانك…
سلطاڼ ميصحش يا حج اتفضل.
احمد بجديةاقعد يا سلطاڼ…
سلطاڼ ابتسم و قعد أدام ابوه اللي بدأ يتكلم معه عن فريد و ان احواله مش عجباه لكن هو طمنه أنه هيتصرف بطريقته.** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()