رن هاتفي بينما كنت شاردة في أفكاري حتى كاد عقلي يشت.. قد قبولي للعمل ك سكرتيرة في شركة ما… اسمها( )… يالضربات القدر… سنلتقي ثانية يا عمر.. يا مرحبا بالحرب
رن هاتفي بينما كنت شاردة في أفكاري حتى كاد عقلي يشت.. قد قبولي للعمل ك سكرتيرة في شركة ما… اسمها( )… يالضربات القدر… سنلتقي ثانية يا عمر.. يا مرحبا بالحرب!
عدت لمحل الذهب مرة أخرى وبعت كل ما تبقي.. لم يبق شيء لاخاف عليه بعد الآن ولا لادخر من أجله.. انتهى كل شيء
اشتريت بالمال ملابس.. ملابس فقط واكسسوارات ومستحضرات للتجميل.. لنرى أي الجمالين يعجب الرجل.. جمال القلوب ام الوجوده.. لم استطع أن انام تلك الليلة ولكن بجب ان انام.. ان شخصا آخرا هو من يجب عليه ألا ينام أبدا..
نمت واستيقظت.. اخرجت ثيابي وتجملت حتى لأني أظن أنني إمرأة أخرى.. إمرأة لا أعرفها أبدا.. لكنها أجمل!
دخلت إلى مقر الشركة واصطحبني أحد الموظفين إلى حيث مكتبي.. جلس معي حوالي نصف ساعة كي افهم طبيعة العمل في الشركة.. ثم طلب مني ان اذهب معه في جولة داخل القسم كي اتعرف على رئيس القسم ونائبه والموظفين الذين سوف اتعامل معهم في العمل، ذهبت معه وبداخلي أمنية ما.. أتمنى أنه هناك.. أتمنى.
لكن لسوء حظي فإن أمنيتي لم تتحقق.. أظن أنه يجب ألا اعتمد على حظي ثانية.. يجب أن أكون عرفته جيدا!
سلمت على الموظفين وعلى رئيس القسم.. وقد بدا رئيس القسم رجلا حاسما ولكنه ليس سيئا على أي حال.. وربما هو رجل سيء.. بصراحة لم أعد أثق في ذلك النوع البشري مطلقا..
بينما نحن على ذلك الحال إذ يطرق أحدهم الباب.. إنه نائب رئيس القسم.. كيف نسيت أنني لم اسلم عليه.. لقد تأخر.. رباه!.. يبدو أنني يجب أن اعتمد على حظي من الآن فصاعدا.. انه هو.. عمر.. تأخرت يا عمر.. دائما تتأخر.. وربما أنا من تأخر هذه المرة…
عمر، دي منى السكرتيرة الجديدة!** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()