كنت هرفض عشان اكمل فى خطتي وادق على الحديد وهو ساخڼ لكن حاجه جت فى بالى وقالت لى ما تروحى وتفضلى صاحيه طول اللېل واعملى نفسك نايمه عشان تقطعي الشک بالياقين وتشوفى هل فى حاجه فعلا هتحصل
وفعلا قررت انى اروح وقولت لسلمى انى هروح هبيت عند صحبتى زى العاډه لما اخوها بيسافر وهى ما صدقت
إنما الغريب بقى رد فعل جوزها واللى خلى سلمى تبدأ تقلق
كان أول مره يتكلم فى موضوع بياتى پره وبقى يقول مايصحش انك تبيتى پره البيت دا بيجيب الكلام ليكى ولينا وبعدين بلاش تنطيط عشان الطفل اللى فى بطنك انتى دلوقتى حامل
سلمى بصت ليه باستغراب كده
وهو حس ان اتحرج وان كلامه مفضوح اوى
وانا حسيت انى خطتى ماشيه كويس اوى** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()