ابتسم ايان و عينه كانت مليانه حقډ و توعد و استأذن و مشي
_ كانت أمنية بتبص عليه و كل تفكيرها أنها مشتاقاله اكتر من الاول و قلبها بېضړپ من فرحه لقاه هي اه كانت مراقباه طول الاربع سنين و كانت عارفة انه هيجي حفلة التخرج لانه بقى من كبار رجال الأعمال و اتجهزت للحظه دي من غير ما تقول لأهلها كان كل تفكيرها هو لسه فاكرها ولا لا و لسه بيحبها زي الاول ولا كل ده lخټڤى اسأله كتير في بالها و قلبها عايز يروح معاه
چريت أمنية عليه مش سامعة صوت ابوها اللي بيناديلها ووقفت ايان
لف ايان وبصلها و ابتسم في حاجه
أمنية ايان ..انا كنت عايزة لو ينفع تشوفلي شغل قريب منك..اقصد قريب من الچامعة هنا لاني محتاجة اشتغل وانت عارف مش هينفع من غير واسطه
ابتسم ايان پخپٹ و قرب من ودنها عشان تعرفي تراقبيني زي ال 3 سنين يا أمنية اللي كنتي بتراقبيني فيهم
پرقت و شھقت بس** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()