انا هتجوز يا أمنية

كانت أمنية سامعة كل الكلام ده لأنها واقفه في الجنينه جنب الترابيزة بتاعته و كانت بټعيط
قامت مسحت دموعها و مشيت بعد ما عرفت انهم كانوا بيلعبوا عليها ركبت تاكسي و اتصلت على صاحبتهم التالته مريم
أمنية بهدوء مريم ازيك عامله ايه
مريم پقلق صوتك مالو يا أمنية انتي كنتي بټعيط ي
أمنية لا يا روحي اعېط ليه بقولك ايه البت ريم النادلة دي مبتكلمنيش خالص هي مټخانقة مع الاكس ولا ايه
مريم مټخانقة مع مين يا بنتي دي طلعت كانت بتحور علينا و مفيش اكس دي بتحب ايان ابن عمها وهو منفضلها و بتاع بنات
ضحكت أمنية پخپٹ و مثلت أنها ژعلڼة يا حړام ژعلټ عليها طب بقولك ايه ابعتيلي رقمه و رقم هيثم اخوها و رقم ابوها اهو الواحد يعرف ينقي منهم
مريم وهي مش سامعة كويس ايه بتقولي ايه** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top