سارة : هاخد حاجة نسيتها من ادهم و هجيلك بسرعة ..
نزلت من العربية .. ، وسابت زهرة قاعدة لوحدها . . اتأخرت جدا ، والضيق جاب آخرة مع زهرة ، لان من بين كل lلاماكن كان دا آخر مكان تمنت زهرة أنها تبقى موجودة فية . . !
لبست كمامة و كاب ونظارة شمس ، علشان محدش ياخد بالة منها ونزلت تدور على سارة ..
ولما قربت من البوابة ، شافت هانيا وكان شكلها مبهدل و مټعصب وهى خارجة من البيت .. ركبت عربيتها و مشيت .
كان البيت مليان زوار و البوابات مفتوحة .. دخلت بسهولة ، وبدأت تدور على سارة .. وهى بتلڤ شافت باب المكتبة مفتوح ..
المكتبة الى ياما شهدت على اشعار الغزل إلى كانت بيقولها راسل لزهرة .. . الذكريات خدتها ودخلت من غير ما تاخد بالها وهنا لمحت راسل وكان واقف على عجاز .. وبيتصفح الكتب بسرعة كأنة بيدور فيها على حاجة
قربت منة و حاولت تغير نبرة صوتها .. وهى واقفة جنبة : العروسة هربت.. !** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()