زهرة قلب الربيع بقلم فيروز عبدالله

ليلة اليوم دا مكنتش طايقة نفسى ولا طايقة حد ، كنت مستنية أى حد يكلمنى ، افش كل القديم  والجديد علية علشان معنتش مستحملة
ولقيت فنفس اللحظة سارة بتتصل .. فتحت بسرعة وقولت: كنتى فين يا هانم ، كل دا مختفية و متسأليش عنى ؟!
لقيت صوت حزين بيجاوب .. : أنا آسفالك يا زهرة ، مكنتش عارفة لما أكلمك المفروض اقولك أية ..
لقيت نفسى پعيط من غير ما احس : خليكى جنبى و خلاص يا غبـ،ـية ، على الأقل لازم يبقى فية حد واحد حاسس بيا !
عېطت هيا كمان : حقيقى أنا آسفة ، .. بس مټقلقيش كل دا هيتصلح .. كلة !
سألتها : هيتصلح ازاى يعنى ؟!

سارة :** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top