ابتسم ادهم وعان التليفون فى جيبة بدون تركيز .. : أها … قوليلها انى اتبسطت بمقابلتها جدا ..
لما روح ادهم اكتشف أنة خد تليفون سارة ، وسارة خدت تليفونة !
بالنسبة لشخص زى ادهم مش بيؤمن بحاجة اسمها صدفة .. كان الموضوع فى غاية الخطۏرة بالنسبالة ، هو القدر بيخطط لأية ؟!
*صباح تانى يوم فى المستشفى *
زهرة كانت داخلة عند راسل ، لكنها اتفاجأت بأدهم مستنيها على الباب .. اللغبطة كانت غالبة الهدوء الى بيغلف ملامحة علطول ، قالها : البنت بتاعة امبارح .. الى اسمها “عامل نفسة بيفتكر ” سارة .. آه سارة ، أقدر اشوفها تانى ازاى ؟! ”
ضيقت زهرة عينها وبصتلة : وانت عايزها فى إية ؟!** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()