زهرة قلب الربيع بقلم فيروز عبدالله

ادهم وسارة وصلوا فى نفس الوقت ومكنش فية إلا طربيزة واحدة فاضية ..
فية مواقف بتعدى عليها ، بيبقى ليك فيها تصرفات غير مفهومة ، ممكن تبقى غير واعية أو ناضجة بالنسبة لدماغك .. لكنها واضحة جدا بالنسبة لقلبك ، ولكن مين يقدر يفهمة ؟!
الموقف دا كان واحد منهم بالنسبة لسارة الى قالت بسرعة : لو حضرتك مستنى حد ، تقدر تقعد معايا .. أنا مش مطولة
كان هيتراجع ادهم ، لكن كانت مقابلة شغل مهمة .. بصلها وقال : متشكر جدا ..
ابتسمت ، وقعدت قصادة ..” استريحت دلوقتى يا مضخة الډم انت ؟ دبستنى وارتحت ؟! ” كان الحوار قايم فى دماغها وهى بتنقل عيونها بين اللوحات الى متعلقة فى الكافية ..
جة الويتر .. وسأل ادهم : حضرتك تشرب اية ؟
رد ادهم وهو باصص فى التليفون : قهوة سادة ..
اردف الويتر وهو بيبتسم : طب و الآنسة ؟** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top