دقيقة وكان ولاد خالتى هنا .. علشان هما ساكنين فالدور إلى فوقينا ، باركولها و كانت الفرحة والبهجة مالية المكان .. واضح ان وجودى هنا هينغص عليهم فرحتهم وخلاص بتكشيرتى دى .. أنا من الناس إلى مشاعرها بتنعكس على وشها ومتقدرش تتحكم فيها ، حاولت ابتسم كتير و اشاطرهم الفرحة بس مقدرتش ..
انسحبت بسرعة لغرفتى ، وقفلت الباب خالص ، وقعدت أعيط ..
***************
جة يحيى اتقدم رسمى هو وعيلتة ، كنت خاېفة جدا فالۏاقع من مواجهتة ، أنا مش هفتح بؤى .. بس عيونى هتبوح بكل حاجة .. علشان كدا مطلعتش من اوضتى خالص تقريباً ..
غير علشان اقرأ الفاتحة معاهم ، ولمحت أد أية هو كان مپسوط . . لمحت الحب فعيونها تجاهه ، والعشق فعيونة ليها ..** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()