سألتها بفضول : لإية الحاجة دى ؟
جاوبتنى : هحلق دقنة ، مش شايفاها طولت ازاى ؟ .
فى ثوانى تخيلت نفسى وأنا بحړق المستشفى بالى فيها ، لو الكلام دا حصل ، قمت ومن غير تفكير نتشت الحاجة من ايدها وقولت بثقة : من النهاردة الموضوع دا يخصنى أنا . . تمام ؟
رفعت كتافها وقالت : زى ما تحبى ، استاذ ادهم موصينا أن كلامك كلة يمشى .
ابتسم بثقة اكبر .. : احمم .. روحى انتِ شوفى شڠلك
“أدهم ، كان ڈم ..ا واخد بالة منى . . حتى الدكتور الى قال انة هيسقطنى ،بسبب مكالمة من ادهم نجحت فى مادتة بإمتياز .. الثقة الى كانت فعيونة لما قالى *لو طلبتى روحى هديهالك من غير فصال * مكنتش جاية من فراغ .. هو فعلا ممكن يعمل كدا لو لزم الامر ! ”
بالرغم إنى بعتبر كلامى انا وراسل سرى ، شىء مميز بينى أنا وهو بس ، لكن كتعبير عن امتنانى لوجودكم جنبى علطول ، هحكيلكوا شوية صغيرين .. :** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()