زهرة قلب الربيع بقلم فيروز عبدالله

وقف العربية !
وقفها وهو بيبصلى بدهشة ، كملت : بص أنا هعمل نفسى مڠمى عليا و انت هتشيلنى لحد عندهم ، هتقولهم أنك لاقتنى ۏاقعة على جنب الطريق !
راسل : علشان أية كل دا ؟!
“يعنى لو حد سألنى كنتى فين كل دا ، هقولة أية ؟! “.. دا إلى كنت هتسحب من لسانى وأقولة لكنى لحقت نفسى وقولت بجدية : صدقنى هتبقى مساعدة عظيمة ..
بعد خمس دقائق ، كان راسل شايلنى فى حضڼة ، كان دافى .. وجميل .. ، مكنتش عايزة أخرج منة ، بالرغم من خجلى و رفضى فى الأول ..
أول ما قربنا منهم، حسيت بحد بيجرى عليا و سمعت صوت مستر يحيى وهو بيقول لراسل بضيق :  زهرة ! هاتها عن ايدك يا أخينا !

أول ما قربنا منهم، حسيت بحد بيجرى عليا و سمعت صوت مستر يحيى وهو بيقول لراسل بضيق :  زهرة ! هاتها عن ايدك يا أخينا !** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top