يابنى علشان خاطرى متنشفش دماغك كدا ..و متحر*قش قلب
أمك عليك ، ما تقول حاجة يا أدهم !
ادهم الابن الكبير ، قال پغضب : أنت مفكر أن حياتك ملك سيادتك بس ؟ اسمع يا راسل احنا اهلك ولينا حق عليك وفى حياتك والعملية دى هتتعمل يعنى هتتعمل !
راسل پغضب : وأنا قولت مېـت مرة ، مش عاملها ومش عايز كلام فى الموضوع دا تانى !
خد مفاتيح عربيتة و خرج بسرعة ، ساق عربيتة بسرعة كبيرة و كان السخط و الغضپ عامى عينية …
*زهرة *
كنت بجرى فى الشارع ، مغمضة عيونى و باخد نفسى بالعافية .. ومع ذلك بجرى بسرعة ، كأنى عايزة اوصل لابعد مسافة ممكنة عن البيت !
“محزن جدا أنك تلاقى كل إلى خض-تة والى بنيتة علشان تكون بالشكل إلى علية دلوقتى .. حد تانى بيهدمة بكلمة ، بشىء بسيط ميديش لية بال . . و تلاقى نفسك بعد ما كنت فاكر أنك اتخط-يت واتغيرت وبقيت شخص مختلف ، بترجع تانى لنقطة الصفر بمنتهى السهولة ، وكأنك كنت بتبنى** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()