*بعد اسبوعين*
يوم الشبكة ، قررنا نعملها فى البيت على الضيق ، ونعزم حبايبنا بس ، إلى هييجوا و يتبسطوا معانا من قلبهم ، مش كمالة عدد ولا شوية ناس جاية تنظر و تفسد يوم مهم زى دا !
ولاد خالتى ، والى بالمناسبة هما سامية الكبيرة ، هنا الوسطنية ، فرح اخر العنقود .. جهزوا بسرعة ونزلوا عندنا ، كنت بجهز فى غرفتى لحد ما سمعت الجرس بيرن ،
ماما ندت : افتحى يا زهرة ايدى مش فاضية
كنت بحط بلاشر ، قفلتة بسرعة : حااضر
اول ما فتحت ، نطت قدامى رهف ، بنت سامية إلى عندها اربع سنين .. وهى حاطة ايدها فى ۏسطها وبتورينى الفستان وبتقول :** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()