كنت نايم لما جالي تليفون الساعة 1 بليل، من رقم غريب، فرديت، وسمعت صوت واحدة بتقولي:
-جابت لنا بلطجية وهددتنا بالقتل، والبلطجية كسرولنا الشقة، وكانوا هيخطفوا البنات، لولا إن “علي” ادالهم فلوس ودهب ومشاهم، وقال لـ”منة” إنه هيدلها فلوس بكره، ولما جَتله تاني يوم، كان راكب عربيته ومستنيها، وجري وخبطها جامد، وم١تت، وساعده يومها إن
منطقتنا فاضية، والدنيا كانت ليل وشتاء، وبعلاقات “علي” القوية، قدر يغطي على قتلها، وقصتها…. يومها مشيت وأنا في حالة من عدم التصديق، والخوف، ولما وصلت بيتي، كلمت “حسيبة”، واطمنت إن الدنيا تمام، بس قالتلي إن الأصوات رجعت تشتغل تاني،** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()