كنت نايم لما جالي تليفون الساعة 1 بليل، من رقم غريب، فرديت، وسمعت صوت واحدة بتقولي:
و”منة” كانت واقفة بوشها، وبتبصله وبتضحك، فَقَربت منه، لكن لاقيت حاجة ضربتني بقوة في
صدري، وخرجتني من القبر، والباب بتاعه اتقفل، وسمعت صرخات “علي”، كانت مفزعة ومخيفة، حاولت أنقذه لكن مقدرتش…. لما النهار طلع فتحت باب القبر ونزلت، ولاقيت منظر مفزع، “علي” كان……
كان متعلق في السقف بحبل مشنقة، وعينيه مفتوحة على أخرها، خوفت أقرب منه، وفضلت مرعوب، ووراه شوفت “منة” واقفة وبتضحك.. أنا مكنش قصدي ده يحصل نهائي، مكنتش متخيل إنها تقدر تقتله أصلًا، إزاي ميت يقتل واحد عايش ؟؟؟..
قفلت القبر، وجريت على البوابة، ولاقيت حسيبة قاعدة على الكرسي، ونايمة على نفسها، أديتها ألف جنيه، وقولتها اللي حصل امبارح ميتحكيش..** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()