لم انام تلك الليلة حتى اذن الفجر قمت من سريري وتوجهت لغرفة الجلوس التي احتضنتها وهي (تخونني)
دخلت عليها وكانت جالسة امام التلفاز وقفت لي وقالت صباح الخير حبيبي وهي تقول هذا الكلام وانا احس ان اقدامي ترتجف وجسمي يقشعر جاوبتها بكل كلمة قالتها وكنت اسعى اني لا اوضح لها شيء وان اطرد كل وسواس خناس عني حتى اتاكد اكثر وحتى استطيع ان اعرف كل الاجابات للاسئلة التي بداخلي….
ذهبت لعملي وكان كل شيء طبيعي بالنسبة لها ولكن لم يكن كذلك بالنسبة إلي…..
وبعدما رجعت من العمل وجدت زوجتي…………..
وبعدما رجعت من العمل وجدت زوجتي مثلما هي قدمت لي وجبة الغداء ولم يكن فيها شيء مختلف الا بالعكس كانت امامي بالوقت نفسه كانها عروسً في اول مساء من امسيات زواجها وطلبت مني بعد الغداء ان اخرج انا وهي لنقضي بعض الاغراض التي تحتاجها من ملبوسات وغيرها فرحبت بالفكرة بداخلي ومن خارجي لانني كنت فعلًا محتاج ان اخرج وهي معي حتى اقدر ان اتوصل للحقيقة التي كنت اتمنى ان تكون غير التي في بالي….** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي