كان مقصرًا فى الصلاة وإلتزم بعد الثلاثين يسأل يقضى ما فات أم يتوب

2

وهذا الحكم لا ينطبق عـLـي الصيام، لأن الصيام مرة واحدة فى العام، ويسهل حسابه وتتعدد سبل قضائه، لذا فيلزم من فاته الصيام أن يقضى تلك السنوات، ولا يشترط التتابع.
وسئل عن ذلك الإمام إبن باز فقال: قد دل الكتاب والسنة الصحيحة عن النبي ﷺ عـLـي أن

الإسلام يهــ⊂م ما كان ما قپلھ، وأن التوبة تهــ⊂م ما كان قپلھl، قال الله سبحانه: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر: 53] أجمع العلماء رحمهم الله عـLـي أن هذه الآية الكريمة نـ، ،ـزلت في التائبين، وأنها دالة عـLـي أن الله سبحانه يغفر الذنوب جميعها للتائبين، وأنه ليس عليهم قضاء صلاة ولا صوم ولا غيرهما، وصح عن رسـgل الله ﷺ أنه قال: الإسلام يهــ⊂م ما كان قپلھ والتوبة تهــ⊂م ما كان قپلھl أخرجه مسلم في صحيحه، وصح عن رسـgل الله ﷺ أنه قال: التائب من الڈڼپ كمن لا ذنــ ب له.*تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top