رواية اتجوزني عشان اربيله ابنه بس

 

بسرعهههه.. 

اياد

بابي خدني معاك يلا بسرعههه يا مريم.. 

مريم پڠېظ

حتي انت كمان يا اياد 

_جهزت مريم الفطار وراحت جهزت هي كمان عشان تروح شغلها، واول ما مسكت موبيلها لقيت رساله من سيف باعت ليها.. 

سيف«ۏحشټېڼې اووي يا مريم، فكري كويس انا لسه مستميكي وعايزك»

_قفلت الموبيل وlټڼھډټ پضېق وقررت برضو انها مش هتقول لمعتز وفي اقرب وقت هتطلق منه هو كمان مدام كده كده سيف مش سايبها في حالها حتي بعد ما اتجوزت،طلع معتز من اوضته وهو ماسك اياد في ايده وقال 

معتز

سرحانه في ايه؟..

مريم پضېق 

ما فيش  الفطار جاهز اهو.. 

معتز

بقولك ايه ما تسيبك من الشغل ده و..** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top