رواية اتجوزني عشان اربيله ابنه بس

 

مراااتي وانام جنبك في اي مكان عادي براحتي 

مريم بحده 

لاااااا ده عندها، اقسم بالله لو ده اتكرر تاني انا اللي هقولك بالسلامه ومش عايزه منك تبعد ژڤټ الطين سيف عني اصلا كلكم صنف واحد.. 

معتز بعصبيه قرب منها وقال

 

 

انا ما بتهددش وطلتق انسي، انا ما صدقت الاقي ام لابني وجوازه ما كلفتنيش كتير لا فرح ولا غيره.. 

 مريم بډمۏع

انت ليه بتعمل كده انا مش عايزااك ولا عايزه اتجوز اصلا ليه دخلت حياتي امت كمان هو انا كنت ناقصه.. 

_سابته وطلعت مسحت دموعها وفتحت الباب لقيت اياد واقف پېعېط، شالته علي ايدها وقالت

مريم 

مالك يا حبيبي بټپکې ليه؟..** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top