رواية اتجوزني عشان اربيله ابنه بس

اياد بحماس ـ
حاضر اما هبقي شاطر بس ثوليلي وعد تنك هتجيبيلي شوكليت…
مريم بحماس زيه ـ
وعد ايدوو بس تبقي شاطر..
راح اياد وقعد ع الكرسي بتاعها وقال ـ
انتي تؤمري ي مس مريم…
ـ ضحكت مريم وكملت شرح للاطفال وكانت بتحاول تخلي اياد ميسرحش عشان
ميفتكرش مامته ويز,عل، وبعد مخلص اليةم اخدته وجابتله شوكلاته كتير..
مريم بهدوء _
مبسوط ي اياد؟..
اياد بفرحه كبيره ـ
ايوه اووي، انا كل يوم هبقي شاطر واذاكر عشان تجيبيلي شوكليت…
مريم وهي پټحضڼھ ـ
وانا كل متبقي شاكر هجيبلك شوكليت اكتر..
جات جدت اياد اللي اسمها الفت، ست كبيره بس شيك جدا وحلوه اووي، وقالت وهي مبسوطه..
الفت
اي ده انا اول مره من زمان اجي اخدك الاقيك بتضحك مش بتع,يط ي اياد؟…
اياد وهو بيضك ـ** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top