رواية اتجوزني عشان اربيله ابنه بس

 

اوترت مريم وقالت

ااا لا هيكلمني ليه سيف ما خلاص.. 

معتز

افتحي موبيلك وهاتيه.. 

مريم

هو ايه اللي افتحي موبيلك وهاتيه دي، انت مالك اصلا

معتزز

انتي خايفه اشوف ايه بقي؟.. 

مريم 

انا ما بخافش ومش مؤتره اوريك حاجه.. 

وقف معتز بالعربيه قدام البيت وقال بعصبيه

لو الموبيل ما اتفتحش يا مريم وبقي في ايدي مش هتمسكي موبيلات تاني اصلا، وافتكري اني جوزك ومن حقي اعمل كده واكتر وانا ساكت بمزاجي.. 

_اتملت عيونها ډمۏع وفتحت الموبيل واديته ليه، وهو بقي يقلب فيه وقرأ الرسايل اللي باعتها ليها سيف وقال بسخريه غاضبه..** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top