رواية اتجوزني عشان اربيله ابنه بس

 

ديدا دي حلوه اووي يا ماما انا هتجوزها لما اكبر.. 

 

_ابتسمت ليه مريم، وبعدين كشرت لما لقيت سيف باعت ليها رساله برقم غريب وقال ليها 

«قرب اووي هترجعي لحضڼې تاني با حبيبتي» 

_قفلت الموبيل ودموعها ملت عيونها وطلعت فريده من المطبخ وفايدها اللبن وسالتها پقلق وقالت.. 

فريده

مالك يا مريم، حصل ايه؟.. 

قامت مربم قربت منها وقالت

انا عايزاكي تروحي لسيف تقوليلو يبطل يبعتلي رسايل علي الفون لو معتز شافها الاتنين هيولعو في بعض.. 

فريده 

منها لله امك راحت اتجوزت واحد كل قرايبه واطين واولهم عمك وسيف ابنه، علي العموم حاضر هروح وما تخليش معتز يمسك موبيلك.. 

مريم

ربنا يستر يا ماما.. 

_في المطبخ مسكت الخدامه موبيلها وكلمت سيف بصوت ۏlطې وقالت ليه.. 

سيده

ايوه يا سيف بيه لا لسه ما رجعتش ولا هو ما جاش، حاضر لو حصل اي جديد هبلغك… 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 

_في مكان تاني وسط الترب، كانت واقفه نيره وبتبص لامها واختها اللي بيتدفنو تحت التراب ودموعها بتنزل  علي وشها وهي ساكته.. قربت ننها خالتها وطبطبت عليها وقالت.. 

ناهد** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top