رواية اتجوزني عشان اربيله ابنه بس

 

ـ في بيت مريم كانت نايمه جنب اياد في اوضتها وموبيلها رن، فقامت شافت الموبيل وكان معتز ردت عليه وقالت.. 

مريم 

انت بترن عليا تصحيني من النوم ليه يا بتاع انت؟.. 

معتز 

قومي افتحيلي انا قدام باب شقتكم.. 

مريم 

وانت جاي عندنا ليه دلوقتي، نا فيش ذوق خالص يعني هو انت فاكرها زريبه.. 

معتزز بصوت تعباان** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top