الموضوع هينتهي لما شروق تيجي معايا دلوقتي وتعتذر لأمي وتكلم اختي في التليفون وتعتذرلها
( وقفت شروق بغضب )
شروق: نععععم انا مش هعتذر لحد
والدت شروق: خلاص يا شروق اسمعي كلام جوزك ومهما كان اهله هما اهلك ومش هيحصل حاجه لو رضيتي أمه وأخته بكلمتين
( نظرت شروق لوالدتها وغمزت لها والدتها انها تسمع الكلام ومتكبرش الموضوع )
مصطفى: هااا قولتي ايه يا شروق
والدت شروق: هتقول ايه ياحبيبي خلاص هي هتراضيهم دول مهما حصل اهلها واهل الا في بطنها
( نظرت شروق لولدتها بحزن ونظرت لمصطفى بغضب ونار بتاكل في قلبها ورجعت معاه لبيت اهله )
بقلمي/ملك إبراهيم
في شقة والدت مصطفى
مصطفى: شروق يا امي جايه عشان تراضيكي
والدته بتكبر: انا مش عايزه حد يراضيني..تروح لحالها بعيد عني
( غمز مصطفى لشروق انها تتكلم وخرج الكلام بصعوبه من شروق وهي بتشعر بالذل والاهانه )
شروق: ماتزعليش مني يا ماما ماكنش قصدي ازعلك ولا ازعل فاطمه
حماتها بغرور: والله الكلمتين دول تقوليهم ل فاطمه بنتي الا من يوم مانتي هنتيها في بيت ابوها وهي رجليها ماختطش البيت هنا
( طلع مصطفى تليفونه واتصل علي اخته )
مصطفى: خدي يا شروق كلمي فاطمه ورضيها
( خدت شروق التليفون منه بإيد بترتعش وبدموع بتنزل من عنيها بصمت
شروق: ألو ازيك يا فاطمه
فاطمه:** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()