رواية قبل فوات الاوان
اما احمد لما نادية سابته ودخلت على اوضتها استغربها، كان متخيل انها هتنهار وتعيط وتثور، مش انها تسلم ببساطة كده، كان فاكرها هتترجاه انها تفضل على ذمته ومايط$لقهاش، وانه هيسيبها على ذمته تكرم منه، مش انها هتطلب الط&لاق وتقوله انها هتعيش لنفسها
طب هو ايه اللى مضايقه، ماهو كمان هيعيش لنفسه، طب اشمعنى، افتكر زمان اول ما اتجوزوا، قد ايه كانت جميلة وكلها نشاط وحيوية، بس اتلخمت بسرعة بالبنات وتربيتهم، اهملت نفسها لدرجة انه كان دايما بيقارن بينها وبين زميلاته والعملاء بتوعه فى الشغل، لدرجة انه مابقاش يحب يقعد معاها ولا يكلمها اصلا، بقى يرجع البيت من شغله يقفل على نفسه وافكاره وبس، ويوم بعد يوم الفجوة كبرت لدرجة انه نسى انه متجوز، ماينكرش انها حاولت معاه كتير، لكن هو ماكانش** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()