قصة السرداب

صار بامكاني الذهاب الى خالتي لجوهر وتقديم نفسي على انني ساحر ومحاولة معرفة مكان المشعوذ اسكندر . يقول توجهت الى منزلها وطرقت بابها ليلا لكي لا التقي باحد وماهي الا لحظات وفتح لباب ولم يكن هناك احد دخلت الى المنزل وناديت باسمها خالتي لجوهر وكان المكان مظلما جدا وكنت احس بشيئ يتحرك حولي وعرفت انه ربما يكون جنا او عفريتا من الذين تتعامل معهم واذ بصوت يطلب مني صعود الدرج . صعدت بخطوات متثاقلة وانا انظر حولي رايت صورا قديمة معلقة واثار دماء على الجدران ورائحة غريبة تطغو على المكان صعدت الدرج واذ بغرفة تقابلني ويصدر منها ضوء خافت يبدو انه ضوء الشموع تقدمت نحوه وهنا وجدت خالتي لجوهر جالسة على الارض وكانت عجوز مخيفة ترتدي السواد وتضع قلادات كثيرة طلبت مني الجلوس وكان الخوف يتسرب الى قلبي جلست وكان حولها اعشاب كثيرة تستخدمها في عملها واكواب مليئة بما يشبه الدم وكان واضحا انها ملأتها من دـm قط كان مذبوحا امامها نظرت الي بعيون جاحظة وسالتني مالذي اتى بك .

اضغط بالاسفل لقراءة باقى القصة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top