خرجت ريم من مكتبه وهي تلعنه وتلعن اخوها الذي لا يصيبها منه الا كل شر وتوجهت الي منزلها
ريم : ماما ماما ولكن لا احد يجيب عليها فخرجت من الشقه مسرعه وخبطت الباب الذي امام شقتهم فخرجت امره في الاربعين من العمر
ريم : والنبي يا طنط مشفتيش ماما
المراءه : اه يبنتي والله كنت لسه هجيلك
ربم بفزع : ليه ماما مالها
المراءه وهي تحاول طمئنتها : اهدي بس يا بنتي هبا تعبت شويه واحنا ودناها المستشفي
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?