سألته ب غريبة عليها فَـ رد – عشان أنتِ عاملة زي الجوهرة النادرة يا مريم، مفيش منِك اتنين، شوفت بنات كتيــــر أوي بس سبحان الله! ولا واحدة شدتني زي ما عملتِ أنتِ.!
وطت راسها ب – ماشي.
.
زعق بإصطناع – تك مَشش يختي! بقى بعد الكلام ده بتقولي ماشي، اوعي يابت كدا تك قرف في حلاوتِك.
إبتسمت وكانت هتقف لكن شدها تاني وقال بهزار – اي دا أنتِ صدقتي، تعالي بس هقولك..
قال بصوت عالي وهو بيفرد دراعه في الهوا – يلا كبير لبابي.
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?