عينها عت – بجد يا معاذ؟!
.
طبطب على إيدها – آه والله ياستي، شوفتي بقى ذُوذَّا لما ينتقم..
ختم كلامه بضحكة فكرها شريرة لكن للحقيقة كانت مضحكة بالنسبة ليها، لمح معاذ بعينه الصور فَـ قال وهو بيمسكهم – اي دا! دول مين طلعهم.
– طنط..
حاوط كتفها – اهو دول ياستي بقالهم 3 سنين، ياااه ايام ما كان الواحد على باب الله.
بصتله بتوتر – هو في حاجة كنت عايزة أسألك عليها.
بصلها فَـ كملت – هو انت عملت اي لما قالولك إني مش هتجوز غير مليونير! فضول يعني بس.
– لأ طبعا مصدقتش، كدا كدا عمك من يومه معروف إنه بتاع فلوس فأنا فهمت، وكدا كدا برضو أنا كنت عايز افتح معاه حوار مكنتش هتق رسمي.
– اشمعنا أنا!
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?