شاورت مريم على نفسها بصة – أنا! والله مَـ حصل!
– مصدقاكِ يختي والله، تلاقيه الحربوء عمك ومراته الحرباية اللي قالوا كدا، روح حسبي الله ونعم الوكيل فيهم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
– ايوة يا حضرة ال، يومها الحج احمد ندالي وقالي إنه حاول ينتـ.ـحر وإنه مش عايز حد يعرف.
قال الدكتور تامر وهو بيجاوب على سؤال ال اللي سأله – والجرح كان فين؟
– في نص صدره كدا.
إبتسم ال بتريقة – وهو في حد بينتـ.ـحر من نص صدره يعني يا دَكتَرة؟
اتحمحم دكتور تامر بإحراج أما ال فَـ بص لمعاذ اللي اتكلم وهو بيشاور على راجل معين – دا الحج مرزوق، جار الحج احمد في نفس العمارة! الباب في وش الباب.
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?