.
.
بصتلها بدهشة – وهشوفها لي وهو مَـ ينفعش!
وقفت وشدت ايدها – يابت دانتِ بقيتِ مرات ابني، تعالي بس بسرعة قبل ما معاذ يجي.
مكنتش فاهمة مريم هي عايزة توريها اي لكن كملت معاها لحد ما دخلتها أوضة معاذ، وقفت إبتسام على عتبة باب الأوضة بتتفحص المكان قبل ما تقفل الباب بالترباص.
لفت وضحكت وهي بتقف قصاد دولاب معاذ – هوريكِ حتة دين حاجة، عسل كدا عسل..
خلصت كلامها وهي بتفتح الدولاب ومريم باصة بترقب للي هي عايزة توريهولها لحد ما لقتها بتفتح جزء معين في الدولاب وبتطلع كام صورة منهم تخصها هي!
مسكت الصور بزهول وهي بتسألها – اي دول؟
ابتسمت إبتسام بثقة – أنتِ..
– ايوة يا طنط منا واخدة بالي، بيعملوا اي هنا واتصوروا امتى؟
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?