راح على باب البيت وفتحه على وشك يمشي وينفذ كلامه بإنه يسيبهم يروحوا مكانه، لكن اتفاجئ بوجود معاذ واللي كانوا معاه على باب البيت بالإضافة لإتنين كمان معرفهمش غير لما واحد منهم اتكلم – مَـ تيجي افسحك فسحة مَـ تفسحهاش مُتفسِح في تاريخ المتفسحين.
بلع عماد ريقه وهو بيرجع لورا فَـ اتكلم الشخص التاني وهو بيشده – مَـ تيجي هنا وأنا اقولك بس..
حاول عماد يفلت من بين ايده – أنت مين يا جدع أنت وعايز اي ؟
شده لبرة وقال الشخص التاني وهو بيحط شات في إيده – كل خير يا حبيبي يلا بقى عشان الحديقة بتقفل متأخر.!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
– كدا كتير يا طنط! أنا هنزل أشوفهم.
شدتها إبتسام ت – يختي اقعدي بقى تي نفسي! هتشوفي الأَمَلَة يعني! بصي مَـ يغركيش هَبلي دانا عليا حتة جعورة تلك الخلف من الخوف! فَـ اتهدي كدا..
ابتسمت مريم علي طريقتها وردت بقلق رغم دا – بس هـ…
– مَـ بس أنتِ بقى! بت أنتِ طلعتي لتاتة!
سكتت مريم وبصت للتلفزيون من جديد بصمت ته إبتسام بعد دقايق وهي بتقول بهمس وكأن في شخص تالت معاهم – تيجي أوريكِ حاجة مينفعش حد يشوفها خالص.
.
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?