بالنسبة بقى لقضية المخـ.ـدرات فَـ أنا جبت الواد اللي أنت شاغل معاه ومش عايز أقولك يعني إنه قام بالواجب وزيادة، وكدا ياسيدي قضية المخـ.ـدرات، أزوِّد ولا كفاية؟!
كان بيقابل كلامه دا الصمت الوط بصة عماد اللي متوقعش دا كله..
– همشي أنا يا عُمَد دلوقتي وشوف أنت هتعمل اي بقى..
مِشىٰ ناحية باب البيت ولف قال آخر كلامه – بالنسبة لفكرة الهروب اللي بتفكر فيها فَـ شيلها من اغك لأني هجيبك يا روح الروح، حاول تعملها وهتلاقي امك وابوك دول مكانك في السـ.ـجن يا صغنن.
خرج معاذ من البيت مع الرجالة اللي كانوا معاه وساب وراه فتحية اللي بتطلم واحمد اللي حاطط راسه بين كفوفه بِـ هَم، وعماد اللي لسة واقف وعينه على الباب اللي خرج منه معاذ..
بص لأبوه وأمه – بقولكم اي روحوا في داهية، إن شاء الله تمـ.ـوتوا أنا ههرب..
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?