– لا والله أبدًا، تعالي بس شوفي فاطمة كُشري وهي بتزعق لعب غفور، ولية مسيطرة بصحيح.
قعدت مريم معاها وعقلها مشغول بمعاذ واي اللي ممكن يحصل فيه على إيد مجر.مين زي عمها وإبنه..
وعلى الجنب التاني في بيت أحمد، كان واقف معاذ ووراه أبوه وكام شخص من ضمنهم دكتور تامر، نفس الأشخاص اللي كانوا في حلمها بنفس الوقفة.
بص عماد لمعاذ بثقة وقال وهو بيربَّع إيده – شوف يا معاذ، الناس دي كُلها ولا ليها ستين لازمة طالما مفيش دليل…
إبتسم بسماجة – يعني ابلع يا لطيف..
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?