.
.
.
قعدت مريم بترقب وقصادها إبتسام اللي قالت وهي بتوطي صوت التلفزيون – هقولك وأمري لله، وأنتِ نايمة ياستي معاذ كلِّم أبوه وقاله يجيله عند تكم هناك..
خلصت كلامها ومريم بتبصلها بإنتظار باقي كلامها بشك، كملت إبتسام – اي! والله دا اللي حصل تي.
وقفت مريم تاني بسرعة – أنا لازم أروح.
شدتها إبتسام بسرعة – تروحي فين بس! لا إله إلا الله! كِنِي يا مريم الله يصلح حالك عشان مَـ تهزقش أنا.
– يا طنط أنا قلقانة على معاذ وعمو، لا عماد سهل ولا عمي أحمد برضو سهل.
ابتسمت إبتسام بثقة – قال يعني معاذ اللي سهل، دا عليه حتة دين بونية، بصي مقولكيش.
– يا طنط بالله عليكِ سيبيني!
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?