– مش أنا كدا كدا رايح.!
كمل ببسمة مة وراها كتير – يبقى اروح وأنا مرتاح..
قالها ودخل المَطـ.ـوة في جنب مريم اللي كانت وبتحاول تفلت من بين إيده….
فتحت عينها تحديدًا في الجزء دا من حِلمها، أو إن صح القول كاها، اتعدلت على ومسكت التلفون كانت الساعة 8 بليل.
خرجت بعد ما عدلت و خمارها ومَـ لقتش غير إبتسام اللي كانت قاعدة قصاد التلفزيون، قعدت جنبها فَـ قالت إبتسام – صَحي يا جميل، ها نمتي حِلو؟
ابتسمت وهزت راسها بِـ آه بعدين سألتها بإستغراب – معاذ لسة مَـ جاش برة؟
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?